عن مجموعة سارة الاستثمارية
مجموعة سارة هي شركة استثمارية خاصة تأسست في نهاية الربع الأول من العام 2015م، وتتخذ من فلسطين مقرا لها. وتقوم بتطوير وإدارة مجموعة متنوعة من الشركات المحلية، وهي مملوكة من قبل رجل الأعمال الفلسطيني محمود غالب موسى الذي يملك خبرة واسعة كواحد من أكبر المستمثرين العرب في منطقة الخليج، في عدد كبير من القطاعات الهامة منها المقاولات، صناعة الكابلات، المحولات الكهربائية ،اللوحات الكهربائية ،والقواطع وغيرها من الصناعات الأساسية.
هذا وتضطلع سارة بدور نشطً وأساسي في تطوير وتوجيه الشركات المنبثقة عنها، وتعمل سارة على تنفيذ الاستثمارات مباشرة ، أو عن طريق الشركات التابعة لها. وتتمتع سارة بمنظور استثماري طويل الأجل وتفضل أن تنمو وتتطورفي المجالات التي تتمتع فيها الإدارة بخبرة كبيرة.وتقوم المجموعة، بتنفيذ الاستثمارات باستخدام رأس المال الخاص بها، الأمر الذي يمنحها مرونة عالية في اتخاذ قرارات الاستثمار الاستراتيجية.
وتحافظ سارة على علاقات وثيقة مع الهياكل الاستثمارية القائمة في فلسطين، وتكرس جهودها دائمًا لتطوير مجموعتها من خلال تدارس الفرص الاستثمارية، التي يحتاج لها السوق الفلسطيني ،بالتركيز على موضوع تطوير الصناعات المحلية. وتحرص المجموعة على علاقة استراتيجية مع عدد من المجموعات الشقيقة منها مجموعة العجيمي، وهي شركة استثمارية رائدة في عدد من المجالات الحيوية في المملكة العربية السعودية.
هذا وقد نوعت سارة في اهتماماتها وعملها في السوق المحلي في فلسطين بين الطاقة المتجددة ،المقاولات،السيارات وصيانتها ، فضلاً عن مدينة اللانا السياحية وشركة اللانا للاستثمار السياحي،حيث تعمل سارة لتأخذ مكانها بين أبرز شركات التطوير والاستثمار في فلسطين.
وقد أسست وسجلت المجموعة عددا من الشركات المتخصصة في عدة مجالات وهي:
- شركة سارة للطاقة المتجددة.
- شركة ساره للاستيراد وتجارة السيارات.
- شركة ساره لقطع الغيار وصيانة السيارات.
- شركة مدينة اللانا السياحية والاستثمار السياحي.
- شركة بال ساركو للمقاولات ومواد البناء.
رؤيتنا:
نتطلع إلى أن تكون مجموعة سارة هي البيت الاقتصادي الأول في الوطن والمنطقة، بحيث تستطيع المجموعة أن تضيف تنوعا على المشهد الاقتصادي ،برفده بالمشاريع والخبرات التي يحتاج لها السوق الفلسطيني.
أهدافنا:
تهدف المجموعة إلى خلق فرص عمل حقيقية للكفاءات الوطنية المحلية من خلال افتتاحها لعدد من المشاريع المتنوعة التي تستوعب مجموعة واسعة من الخبرات الفلسطينية و الأيدي العاملة، والاستفادة من الخبرات والكفاءات الوطنية في بلاد الاغتراب والمهجر، ومحاولة إعادتهم إلى أرض الوطن، بحث تكون الحاضن الرئيسي لهم حال عودتهم.
التزاماتنا:
تتعهد ساره أن تعمل بشكل دائم لخلق شراكات مستدامة بين قطاعات الاقتصاد الفلسطيني،و أن تساهم بشكل كبير في التنوع القطاعي للاقتصاد الفلسطيني،و أن تخلق أكبر عدد ممكن من فرص العمل.